قصة ايمان واسماعيل


قصة ايمان والفايسبوك


كان في قديم الزمان فتاة شديدة الجمال اسمها ايمان .قمة في التربية واخلاق .تطيع والديها وفحلة .تخدم في الدار تعاون امها وتقرى وتجيب معدلات بامتياز .تحترم الناس والجيران .حشامة و ماتحبش تهدر مع الدراري . كان كل ليسي يحبها بنات دراري ولا اساتدة
..... في يوم من ايام كان ايمان عائدة الى البيت وهي تمشي بكل خجل ومهبطة راسها في الارض .. فسمعت ايمان صوتا يناديها ايمان !! ايمان !! انا  رحيل التلميدة الجديدة لي جات اليوم  فقالت ايمان بكل صوت حنون ودافئ اهلا بك اختي .. فلما تمشو قليلا اخبرت رحيل ايمان انها من نفس عمارتها وانها ساكنة جديدة بتلك الحومة فرحت ايمان فرحاا شديدا لانها اخيرا وجدت مع من تروح وترجع من ليسي  ...
في اليوم الموالي بينما كانت ايمان جالسة في الراحة اتتها فتاة لم ترها من قبل حدرتها من رحيل وقالت بانها عاهرة بدون حدود ووصتها بان لا تخالطها مجددا (حبة طماطم خامجة تفزد كاجو ) .... المهم ايمان لم تصدقها لان رحيل تبان بنت فاميلية وخاطيها
وفي طريق العودة الى البيت سالت رحيل ايمان اد ماكانت عندها هاتف نقال تعجبت ايمان و ردت بان والدها لا يسمح لها بامتلاك هده السخافات ..... ضحكت رحيل وقالت الطفلة بلا بورطابل كالطوموبيل بلا موتور
مع مرور الوقت اقنعتها رحيل بالهاتف النقال واهدتها واحد (نوكيا بازوكااا) في عيد ميلادها .... واشترت لها بيس اوغيدو ...ومع العلم  ان البوغتابل لا يعلم به احد الا ايمان ورحيل ..... مر شهر على ايمان وهي تخبا الهاتف على والديها ..ونفسها تانبها بان تخبر ابيها البهلول
 و في احد ليالي ورد ايمان اتصال من رقم مجهول ...من شدة الخلعة سقط التيليفون ارضاا وخافت ان ترد .....
وبقى يرن مرارا وتكرارا ... ضنت ايمان بان الرد هو الحل لربما كانت امراة تستغيث او طفلة تناكت عليها او... او... او.....
ردت ايمان وقالت الو بصوت خافت ....رد عليها شاب بلطف الو السلام عليكم
هرعت ايمان يالخوف لانها لم تكلم دكراا في حياتها .... فرد ايمان وعليكم السلام من المتصل .... قال اسماعيل من ولاية سطيف عمري 25 سنة اريد التعارف واعجبني صوتك انا جاد وان قبلتي بي ساتي لاخطبك
خرات ايمان من الخلعة وفي نفس الوقت اعجبت بالرجل و ظرافتو وكانت اول مرة تقع فيها في الحب
اكملو على هادا منوال عامين وهو يتصل بها و يشعرو بالرومانسية الهندية والجزائرية والموزمبيقية
في كل يوم يزيد تانيب ضمير ايمان لان والديها مدايرين فيها الكونفيونص عظيمة حتى ياتي اليوم وتقرر فيه بان تطفي جد البوغطابل وتوب الى الله
بقت على هادا الحال وهي عافسة على قلبها واسماعيل قاعد يتعدب ويتعدب ..... الى قرر هدا الاخير ان يتزوج باي فتاة تشوفهالو الوالدة ....
في يوم من الايام جات ام اسماعيل فرحانة من الحمام وقاتلو يا وليدي اني لقيتلك بنت فاميلية ... ابتسم اسماعيل ومعاناة حب ايمان تحرق فية وفال جيبي لي طيعك وتحبك با ميمتي
جاء يوم الخطبة وكان اسماعيل ينتظر ان يرى هده فتاة بفارغ الصبر .... اد ان دخلت عليهوم وحدة تقول عليها ملاك في الرض تحمل صينية تاع قهوة وحشمانة ...... اغرم اسماعيل بها وطلب منها ان يلتقو بمفردهم في الغرفة بعد الخطبة ليخبرها بشيئ
تعجبت البنت  وقبلت وهي محتارة مايريد ان يقول لها  .....وعندما التقو وقال لها بانه كان مع علاقة بفتاة اخرى وهو الان يريد ان يكمل حياته معها وان هده الفتاة اصبحت من الماضي قالت له هده الفتاة باها ايضا كانت مع شاب ولم بكتب لهما القدر
اعجب الخطيبان ببعضهما وطلب اسماعيل ان تعطيه رقم هاتفا ليتصل بها في اليل
......  احضرت الفتاة رقمها في قصاصة ووضعه اسماعيل في جيبه وعاد الى البيت وفي تمام الساعة ال12 تاع اليل بيان سيغ
فتح اسماعيل القصاصة وكانت هنا المفاجاة ..........


اد بانه يجد رقم معشوقته ايمان مكتوب غلى الورقة ومن شدة الهرع والفزع والقزع والخ تشوكا السيد واختلط هدا الشعور بالفرحة
و دهب الى امه وقبلها على راسها واخبرها بانها وجدت له ما كان ينقصة .... واتصل بايمان واخبرها بانه اسماعيل معشوقها و فرحت فرحاا شديدا مر الوقت تزوجو وانجبو اولاد وعاشو حياة سعيدة ........ لكن
..
.

.اين دهبت رحيل !!!! .......... ورحيل مزالت تخدم في الكاباريات والملاهي وتسوفري وهدرة الناس تحرق فيها .....مع العلم هي السبب لي خلا ايمان تفرح خخخخخ مقودة هادي دير الخير في ناس خخخخخ
دير اشارة لصاحبك ولا ديري اشارة لصاحابتك خلينا نشوفو اسماعيل وايمان خخخخ كونو كيما رحيل !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق